الدراجة المائية "سي بايك"، التي طورها مهندسون من مدينة ياروسلافل، وجدت مشترين لها في أكثر من 20 دولة حول العالم. وقد ساعد في ذلك مركز التصدير الروسي (مجموعة مصرف التنمية والشؤون الإقتصادية الخارجية لروسيا الإتحادية)، الذي يدعم الشركة المصنعة في إطار برنامج "صنع في روسيا". صرح بذلك أليكساندر كوتشمينكو، رئيس المنظمة الإقليمية للياقة البدنية والرياضة العامة في ياروسلافل "سي بايك"، خلال العرض التقديمي بعنوان "وُلد في روسيا: رياضة بلا حدود" في جناح معرض «International Technology Hub» ضمن فعاليات المهرجان العالمي للشباب.
وفقًا لما ذكره أليكساندر كوتشمينكو، فإن هذا الإبتكار الروسي أصبح معروفًا بالفعل في دول مثل الصين، وتركيا، ومصر، والإمارات العربية المتحدة، وسلطنة عمان، وقطر، وماليزيا. وبحلول عام 2024 ميلادية، تم تصدير ما يقرب من 6000 دراجة "سي بايك".
دراجتنا المائية "|سي بايك" مصنوعة في روسيا بنسبة 100%، ونفخر بالإعلان عن ذلك لعملائنا وشركائنا في الخارج. نلمس اهتمامًا حقيقيًا بمنتجاتنا في روسيا وخارجها، ولدينا خطط طموحة لتطوير السباحة على الدراجات ليس فقط في روسيا، بل في جميع أنحاء العالم، لأن الرياضة تمثل أداة قوية من أدوات القوة الناعمة، وتسهم في توحيد مختلف الشعوب من جميع أنحاء العالم"، كما أكد أليكساندر كوتشمينكو.
عبر أول "سي بايك"عبر نهر الفولجا بالضبط في عام 2010 ميلادية، . في ذلك الوقت، قام أليكسي لوكيانوف، أحد مؤسسي شركة "سي بايك"، بإختبار أول نموذج أولي للدراجة المائية الحديثة "سي بايك". إستغرقت السباحة 12 دقيقة فقط.
والآن تم إفتتاح ورشة في مدينة ياروسلافل لإنتاج الأداة الرياضية الفريدة بنظام دورة تكنولوجية كاملة، وأصبحت السباحة على "سي بايك" عبر نهر الفولجا – CrossVolga – حدثًا جماعيًا سنويًا.
حلمنا هو جعل السباحة بإستخدام "سي بايك" رياضة وطنية. لقد تم الاعتراف بـ "سي بايك" كأداة رياضية من قبل الإتحاد الروسي للرياضات المائية، وأصبحت السباحة بها رياضة واعدة يمكن أن تبرز بقوة وتُحدث نقلة نوعية في الرياضات المائية في السنوات القادمة"، وفقًا لما صرح به أليكساندر كوتشمينكو، مشيرًا أيضًا إلى الفوائد العامة للسباحة بإستخدام "سيبايك" في تعزيز الصحة وإعادة التأهيل.
تم افتتاح معرض «International Technology Hub» على منصة المهرجان الدولي للإبداع العلمي والتقني للشباب "نحو بداية رحلة من الإبتكار!".
***
شركة مساهمة "مركز التصدير الروسي" (مجموعة مصرف التنمية والشؤون الإقتصادية الخارجية لروسيا الإتحادية) هو مؤسسة حكومية تدعم الصادرات غير المتعلقة بالموارد الخام وغير المتعلقة بالطاقة. ويقدم الدعم المالي وغير المالي للشركات من مختلف القطاعات والصناعات في جميع مراحل دخولها إلى الأسواق الدولية، بما في ذلك في إطار المشروع الوطني "التعاون الدولي والتصدير". تشمل مجموعة مركز التصدير الروسي أيضًا الوكالة الروسية للتأمين على الإئتمان التصديري والإستثماري، وبنك روس إكسيم بنك، والمنظمة غير الربحية المستقلة "مدرسة التصدير".
وفقًا لما ذكره أليكساندر كوتشمينكو، فإن هذا الإبتكار الروسي أصبح معروفًا بالفعل في دول مثل الصين، وتركيا، ومصر، والإمارات العربية المتحدة، وسلطنة عمان، وقطر، وماليزيا. وبحلول عام 2024 ميلادية، تم تصدير ما يقرب من 6000 دراجة "سي بايك".
دراجتنا المائية "|سي بايك" مصنوعة في روسيا بنسبة 100%، ونفخر بالإعلان عن ذلك لعملائنا وشركائنا في الخارج. نلمس اهتمامًا حقيقيًا بمنتجاتنا في روسيا وخارجها، ولدينا خطط طموحة لتطوير السباحة على الدراجات ليس فقط في روسيا، بل في جميع أنحاء العالم، لأن الرياضة تمثل أداة قوية من أدوات القوة الناعمة، وتسهم في توحيد مختلف الشعوب من جميع أنحاء العالم"، كما أكد أليكساندر كوتشمينكو.
عبر أول "سي بايك"عبر نهر الفولجا بالضبط في عام 2010 ميلادية، . في ذلك الوقت، قام أليكسي لوكيانوف، أحد مؤسسي شركة "سي بايك"، بإختبار أول نموذج أولي للدراجة المائية الحديثة "سي بايك". إستغرقت السباحة 12 دقيقة فقط.
والآن تم إفتتاح ورشة في مدينة ياروسلافل لإنتاج الأداة الرياضية الفريدة بنظام دورة تكنولوجية كاملة، وأصبحت السباحة على "سي بايك" عبر نهر الفولجا – CrossVolga – حدثًا جماعيًا سنويًا.
حلمنا هو جعل السباحة بإستخدام "سي بايك" رياضة وطنية. لقد تم الاعتراف بـ "سي بايك" كأداة رياضية من قبل الإتحاد الروسي للرياضات المائية، وأصبحت السباحة بها رياضة واعدة يمكن أن تبرز بقوة وتُحدث نقلة نوعية في الرياضات المائية في السنوات القادمة"، وفقًا لما صرح به أليكساندر كوتشمينكو، مشيرًا أيضًا إلى الفوائد العامة للسباحة بإستخدام "سيبايك" في تعزيز الصحة وإعادة التأهيل.
تم افتتاح معرض «International Technology Hub» على منصة المهرجان الدولي للإبداع العلمي والتقني للشباب "نحو بداية رحلة من الإبتكار!".
***
شركة مساهمة "مركز التصدير الروسي" (مجموعة مصرف التنمية والشؤون الإقتصادية الخارجية لروسيا الإتحادية) هو مؤسسة حكومية تدعم الصادرات غير المتعلقة بالموارد الخام وغير المتعلقة بالطاقة. ويقدم الدعم المالي وغير المالي للشركات من مختلف القطاعات والصناعات في جميع مراحل دخولها إلى الأسواق الدولية، بما في ذلك في إطار المشروع الوطني "التعاون الدولي والتصدير". تشمل مجموعة مركز التصدير الروسي أيضًا الوكالة الروسية للتأمين على الإئتمان التصديري والإستثماري، وبنك روس إكسيم بنك، والمنظمة غير الربحية المستقلة "مدرسة التصدير".